مثل شمس الربيع الدافئة ترسل أشعتها محملة بعبير الورد ورائحة احتراق البخور مختلطة برائحة الأخشاب التي تضفي الدفء في القلوب قبل الأجساد.
تختبئ خلف غيوم الكشمير المزينة بنوتات المسك والباتشولي معطرة الأجواء برائحة ناعمة فواحة تنشر عبيرها في جميع الأرجاء. وتستقر بين أحضان زهور الفانيليا بشوق، وما أن تلبث حتى تنبثق منها رائحة زكية ومنعشة من العنبر تترك أثرًا طيبًا يدوم طويلًا.
50 مل
التركيبة العطرية: